fbpx
الصباح الـتـربـوي

مدرستي الحلـــــوة: الفتح بكلميمة… ذكريات لا تبلى

مازالت عالقة بذهني، تلك اللحظة ذات صباح من شهر أكتوبر 1962 حين صحبني والدي إلى مدرسة الفتح بمركز كلميمة منتقلا من مدرسة «تيبا قشين»، ودخلنا لدى المدير بيكوش (جزائري) الذي بعدما سجلني وانصرف والدي نادى على المعلم علي أحدو

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى