احتدم الصراع مجددا داخل صفوف الأغلبية الحكومية، بعد اصطفاف فاعلين سياسيين مع أو ضد الحملة التي انطلقت في مواقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» ضد ثلاث شركات منتجة للماء المعدني والحليب والبنزين. وانتقل التراشق بين المواطنين من ساحة المجال الافتراضي، إلى الفاعلين السياسيين بحدة أكثر، لضبط واستيعاب ما يجريأكمل القراءة »