شيوخ وأطباء تخصصوا في علاج الأمراض المستعصية واستخدموا الدين للإيهام بفعالية وصفاتهم لكل داء دواء، مقولة لا تسمن ولا تغني من جوع بالنسبة إلى مرضى فقدوا الأمل في الطب والأدوية، لينتقلوا للبحث عن أصل الداء والمرض، محفزين بعرض علاجي جديد، اختار مختلف قنوات التواصل للتسويق لفعاليته. يتعلقأكمل القراءة »