أغلق عزيز رباح، وزير الطاقة والمعادن، باب الأمل في إمكانية التوصل إلى حل لملف شركة «سامير» الموقوفة منذ أزيد من سنتين عن العمل، خارج حل البيع، مكتفيا بالتعبير عن موقف المتفرج على الوضعية، وعدم الاكتراث إلى حجم الخسائر والأضرار الناجمة عن توقف المصفاة، سواء على الاقتصاد الوطنيأكمل القراءة »