لم يكن ليدور في خلدهم أن البناية التي يسكنونها والتي تحمل ماضيا يفوح بعبق التاريخ، ويؤسس لحقبة مهمة من تاريخ المحمدية حاليا وفضالة سابقا، وهي عمارة الحديقة المعروفة بـ”فيلا فضالة”، ستحاط في يوم من الأيام بآليات الهدم وستندفع لهدم أسقف وشقق وصيدلية. “فيلا فضالة” حسب مجلة صادرةأكمل القراءة »