تأبى اليوسفية، أن تتصالح مع التنمية، وتُنهي مع سنوات من التهميش والإهمال، الذي عاشته طيلة عقود من الزمن، إذ أن عجلة التنمية تبدو متوقفة تماما، وكل المشاريع التي كان ينتظر أن تحرك مياه التهميش الراكدة، تلاشت بسبب سوء التقدير، وتحولت التنمية المزعومة إلى نكتة سمجة يتداولها اليوسفيونأكمل القراءة »