ولاة وعمال ورؤساء محاكم وقضاة وقعوا ضحايا ادعاءات محتالين بالقرب من مراكز النفوذ
صار عدد من الأشخاص يتطاولون على انتحال هويات رجال أمن والتجول بها في الشوارع وابتزاز الناس باسم الشرطة، أو النصب عليهم.
هذه الظاهرة لم تعد تستهدف المواطنين البسطاء وحدهم، وإنما توقع كبار الشخصيات والمسؤولين في البلد. وليست الوقائع المضمنة بمحاضر الشرطة القضائية، أو التقارير السرية الراقدة ببعض الرفوف، سوى دليل قوي على ذلك. وكثيرا ما وجد العديد من المسؤولين البارزين أنفسهم في عدة مناسبات ضحايا نصب