ما بين خطاب 9 مارس الذي أعطى «إشارة انطلاقة» التعديلات الدستورية، وخطاب 17 يونيو، جرت الكثير من المياه في أوصال الحياة السياسية في بلد مازال يتلمس طريقه صوب الديمقراطية. فهذا الخطاب حدد تاريخ إجراء الاستفتاء وتضمنت آخر فقراته حشدا للناخبين للتصويت عليه بقول «نعم»، إذ جاء فيه «… أجل، سأقول نعم لهذا المشروع، لاقتناعي بأنه بجوهره سيعطي دفعة قوية، لإيجاد حل نهائي للقضية العادلة
مقالات ذات صلة
شاهد أيضاً
إغلاق
-
جـيـوب المقــاومــةمنذ أسبوعين