الوضع صار لا يطاق خصوصا خلال ساعات الذروة
التحرك في وسط مدينة الدار البيضاء، أضحى خلال السنوات الأخيرة مغامرة غير محسوبة العواقب، تكلف الفرد حريقا مستعرا يشب في أعصابه، ويؤدي مع مرور الوقت إلى تكالب أعراض كل أمراض «الضغط» و»الستريس» عليه.
الوضع صار لا يطاق سيما خلال ساعات الذروة، تبدأ المعاناة أولا بالنسبة إلى السائقين أو من يمتلكون سياراتهم الخاصة، مع