اتخذ ترييف فاس مظاهر مختلفة منذ ثمانينات القرن الماضي، تزامنا مع ارتفاع حدة الهجرة القروية وإنبات أحياء عشوائية في كل الجوانب، إذ توسعت في غياب الحزم اللازم من قبل السلطات، بشكل تحولت فيه بعض المواقع إلى قرى متنقلة بعاداتها وأنماط عيش بدوية بامتياز، زاحمت صور التمدن بها.أكمل القراءة »