الجيل الجديد أصبح منغلقا على نفسه يتذكر جيل الستينات والسبعينات والثمانينات وحتى بداية التسعينات، ألعاب الحارة والأزقة، التي اجتمعت في خاصية واحدة، تتمثل في مجانيتها، إذ كانت لا تكلف العائلات أدنى درهم، أو بعض السنتيمات في أقصى الحالات، كلما تعلق الأمر باقتناء “البيي”، أو بعض المرفقعات، فيأكمل القراءة »