عاد مسؤول نافذ في مديرية الماء والتطهير بوزارة الداخلية لقلب الأحداث في الملفات المتعلقة بصفقات تدبير النفايات المنزلية بالجماعات الترابية، بعد ملف الصويرة الذي عرف تأخرا وصف بـ “الأسطوري”، بسبب ممارساته وتعقيداته التي لا يعرف سرها أحدا دون غيره. وبعيدا عن ملف الصويرة الذي لم يفلح هذاأكمل القراءة »