انخرط العديد من الأفارقة المقيمين بمراكش في طقوس العيد، إذ تحول بعضهم إلى جزارين في حين اهتم آخرون بشي الرؤوس والقوائم. وقف سنغاليان ومواطن من مالي قرب المسجد، بعد أن أدوا صلاة العيد مع المغاربة، حاملين سكاكينهم في انتظار استدعائهم من قبل بعض المصلين للقيام بذبح الأضحية،أكمل القراءة »