البشاعة التي أغرقت جل الشوارع والأزقة والساحات الكبرى وأماكن تجمع الأزبال والحاويات، منذ يوم العيد، لا ينبغي أن تمر مرور الكرام، ولا ينبغي التسامح معها، لمجرد أن هناك عمال نظافة وشركات وجماعات ومقاطعات «أخفوا» الكثير منها. إنها «حالة» تسائلنا جميعا، وتضعنا من جديد أمام المرآة، وتذكرنا بأنناأكمل القراءة »