أخبار الصباح

> “بلاستيك”
اتهم مستثمرون سابقون في قطاع الأكياس البلاستيكية الحكومة بالانقلاب عليهم، بعد أن وثقوا في قانونها المتعلق بمحاربة استعمال هذا النوع من الأكياس المضرة بالبيئة وتصنيعها. وقال مالك وحدة صناعية ببرشيد إن شركته غيرت نشاطها من تصنيع البلاستيك إلى علب الكارتون واستثمرت في ذلك أموالا كبيرة، قبل أن تفاجأ بعودة أكياس البلاستيك إلى التداول بشكل غير مسبوق في جميع المحلات التجارية دون رادع.
> جثة
عثر على جثة فتاة، الاثنين الماضي، بمنزلها بحي المحيط بالرباط. وهرعت عناصر الدائرة الأمنية الرابعة بالمنطقة الأمنية الأولى إلى البيت الذي تكتريه لإجراء معاينة عليها بحضور عناصر الشرطة العلمية. وأمرت النيابة العامة بنقل الجثة إلى مستشفى ابن سينا لإجراء تشريح عليها، كما رفضت المصالح الأمنية إرجاع المفاتيح لمالك المنزل إلى حين ظهور نتائج التشريح. ولم تتسرب معلومات عما إذا كانت الهالكة توفيت نتيجة أزمة قلبية أم أنها تعرضت للقتل.
> السراغنة
ازدادت وضعية ساحة السراغنة بالبيضاء سوءا، في الفترة الأخيرة، وتضاعف عدد العربات و “الفرّاشات “، التي احتلت هذا الفضاء الحيوي بدرب السلطان الذي يشكل معبرا مهما بين أحياء القريعة وكراج علال وقيسارية الحفاري. واستغرب سكان هذه المنطقة تجاهل السلطات المحلية لوضعية الساحة التي باتت تحاصرها الأشغال من كل جانب، فضلا عن إغلاق أحد الممرين العابرين منها، ما جعلها من أكثر النقط المرورية سوادا بالمدينة، فضلا عن تراكم الأزبال والمنحرفين بها.
> وادي زم
أحالت عناصر الدرك بوادي زم، على الوكيل العام بخريبكة، صباح أمس (الأربعاء) شابا عمره 18 سنة اغتصب عجوزا عمرها 76 سنة بالعنف. وأورد مصدر أن عناصر الدرك أوقفت الجاني (م.ر) بدوار الروامش، واعترف أنه كان في حالة تخدير، إذ حاول سرقتها بالعنف، فأثارته جنسيا ثم اغتصبها رغم مقاومتها له، مؤكدا أنه لم يجد أموالا لاقتناء المخدرات، فخطط لسرقة العجوز بالدوار.
> تعاونيات
تقرر تمديد آجال الملاءمة بالنسبة إلى التعاونيات مع القانون الجديد إلى غاية 31 دجنبر 2019، من أجل تمكين حوالي 12 ألف تعاونية من تسوية وضعيتها القانونية وفق المقتضيات الواردة في قانون 112-12. وتفقد التعاونيات أو اتحادات التعاونيات المؤسسة صفة التعاونية، إذا لم تلائم أنظمتها الأساسية مع أحكام القانون، لن تسجل في سجل التعاونيات.
> زحل
غيب الموت زوال أمس (الأربعاء) الشيخ محمد زحل أحد أشهر الخطباء بمساجد البيضاء، وتحديدا بالمسجد الكبير لعين الشق. الشيخ الذي رحل عن سن تناهر الرابعة والسبعين كان، إلى جانب نشاطه الدعوي في المساجد، من مؤسسي حركة الشبيبة الإسلامية مستهل السبعينات، إلى جانب كل من عبد الكريم مطيع وإبراهيم كمال وعبد اللطيف عدنان كما ساهم في تأسيس مجلة “الفرقان “.