القتل بدم بارد أصبح مألوفا ومشاهد دموية تناقلتها صفحات “فيسبوك” وحقوقيون غاضبون تلون الفضاء الأزرق بالأحمر الداكن، في مشاهد مقززة تنقل فوضى حقيقية بأحياء ومدن، نتيجة حتمية لعوامل متناسلة مرتبطة بالتهور و”قلة التربية” من قبل شباب أماتت “البليات” بذور الرحمة في أفئدتهم التي لم تنبض بحب الآخرأكمل القراءة »