قياد وحرفيون وموائد الشواء و”الشيخات” وطقوس الاحتفال النادرة لا تشبه احتفالات عيد العرش، في عهد الحسن الثاني، بالحي المحمدي بالبيضاء مثيلاتها، ففي ثالث مارس من كل سنة يرتدي الحي أبهى حلته، ويتسابق سكانه إلى الاستمتاع بالحفلات الفنية، وتنتعش التجارة بالقيسارية الشهيرة، ويدب النشاط في “المقدمين”. لا يحتاجأكمل القراءة »