fbpx
ملف الصباح

الدعارة المناسباتية ظاهرة يحجبها جدار الصمت

النظرة الذكورية تطغى على مجتمع “ماتشو” يرى في كل امرأة هدفا جنسيا متحركا

الخوض في ظاهرة فتيات يمارسن دعارة مناسباتية ليس أمرا هينا ولا طريقا سالكا، ودخول المرء في دهاليزها المظلمة لن يخرج منه حتما بالآراء والأفكار ذاتها التي بدا منها، ولن تمر مغامرته بسلام دون أن يرشقه المتزمتون والمنغلقون بأبشع التهم.
ولا شك أن تجارب سابقة لمن حاولوا وضع ظواهر يئن تحت وطأتها المجتمع تحت مبضع التشريح، وعلى رأسها الدعارة بجميع

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   
زر الذهاب إلى الأعلى