غياب ستة لاعبين عن الفتح دفعة واحدة في مباراة أوغندا لجمعهم إنذارين، يعني شيئين اثنين، إما أن هذا الفريق يعيش حالة تسيب وفقدان للسيطرة على اللاعبين من قبل المدرب والإدارة معا، وإما أن هناك انقلابا هادئا وناعما يدبر في الخفاء للانتقام من المدرب. في الحقيقة، الخيار الأول مستبعد جدا، لأنأكمل القراءة »
هذا المحتوى خاص بالمشتركين. يمكنكم الإشتراك أسفله والإستفادة من: التوصل بالنسخة الورقية قبل الساعة 9 صباحًا بالدار البيضاء والرباط. وسيتم التسليم إلى المدن الأخرى من خلال خدمة البريد الاطلاع على جميع مقالات الصباح عبر الإنترنت ابتداء من الساعة 6 صباحًا