الصباح الـتـربـوي
كتب بالتعليم الخصوصي دون علم الوزارة
مراجع مستوردة بأسعار خيالية تنهك ميزانية الآباء والسلطة الوصية تكتفي بالتفرج
إذا كانت وزارة التربية الوطنية قررت، منذ 2002، ما سُمي تحرير المراجع والكتب المدرسية بالمؤسسات العمومية، فإن المدرسة الخصوصية عاشت هذا “التحرير” وما زالت تمارس الحرية في اختيار برامجها وكتبها المدرسية، بشكل عشوائي، بعيدة عن أعين الوزارة الوصية.
كتبٌ لا يخضع أغلبها إلى أي معايير تربوية، أو بيداوجية، أو ديداكتيكية. ورغم أن مؤسسات التعليم المدرسي الخصوصي تخضع