خاص
الخيار الديمقراطي الذي نريد
لا يكفي أن نكون اشتراكيين أو إسلاميين أو سلفيين أو ليبراليين لنتهرب من المساءلة
أصبح الشعب المغربي في حالة ترقب وحذر وانتظار ما ستسفر عنه الاستعدادات القانونية والتنظيمية للاستحقاقات المقبلة. وبات الحراك الانتخابي يطرح اليوم أكثر من سؤال على كل الفاعلين الأساسيين في الحقل السياسي المغربي. تساؤلات يغذيها انقسام مصالح وآراء ووظائف الأحزاب السياسية، في زمن لا يشبه الأزمنة الماضية. زمن لم يعد الوقوف فيه كافيا عند حدود