fbpx
خاص

الخيار الديمقراطي الذي نريد

لا يكفي أن نكون اشتراكيين أو إسلاميين أو سلفيين أو ليبراليين لنتهرب من المساءلة

أصبح الشعب المغربي في حالة ترقب وحذر وانتظار ما ستسفر عنه الاستعدادات القانونية والتنظيمية للاستحقاقات المقبلة. وبات الحراك الانتخابي يطرح اليوم أكثر من سؤال على كل الفاعلين الأساسيين في الحقل السياسي المغربي. تساؤلات يغذيها انقسام مصالح وآراء ووظائف الأحزاب السياسية، في زمن لا يشبه الأزمنة الماضية. زمن  لم يعد الوقوف فيه كافيا عند حدود

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.