وما زال المواطن باسو يقضي أيامه الصعبة في ظروف قاسية، يكتوي بحرارة الجو القائظ في مدينة بني ملال ولهيب الشمس التي أحرقت جلده، بعد أن كانت السلطات المحلية تعرضت له بالتهديد وصادرت لافتة الاعتصام التي يعبر فيها عن مواصلة صموده.
وما زال المواطن باسو يقضي أيامه الصعبة في ظروف قاسية، يكتوي بحرارة الجو القائظ في مدينة بني ملال ولهيب الشمس التي أحرقت جلده، بعد أن كانت السلطات المحلية تعرضت له بالتهديد وصادرت لافتة الاعتصام التي يعبر فيها عن مواصلة صموده.