إذا كانت خطوة ماكرون، وحزبه «الجمهورية إلى الأمام»، ثاني إشارة منه أنه أقرب إلى الجار الشرقي مقارنة بالمملكة، بقيامه لحظة انطلاق الحملة الانتخابية في فبراير الماضي بزيارة الجزائر وإلغاء محطة المغرب بحجة ضيق الوقت، فقد جعلته، يفقد منذ الآن، آلاف الأصوات التي حصدها الأحد الماضي بالمملكة، بإعلانأكمل القراءة »