مرت أزيد من أربعين يوما على وجود جثمان الفلبينية، المسماة قيد حياتها إلفي ريوديكا والبالغة من العمر ثلاثا وخمسين سنة، بمستودع الأموات بحي الرحمة بالدار البيضاء، دون أن تتمكن عائلتها من نقل الجثمان إلى مسقط رأسها. وكشفت حياة بارحو، رئيسة هيأة التضامن مع المهاجرين الآسيويين، أن المهاجرةأكمل القراءة »