مشكلة المرشّح الرئاسيّ الفرنسيّ إيمانويل ماكرون كمشكلة هيلاري كلينتون، وجزئيّاً باراك أوباما، من قبل: إنّها الجمع بين التقدّميّة في الجانب الاجتماعيّ والثقافيّ، أي في مسائل العنصريّة والنسويّة والجنسويّة، والمحافظة في الشقّ الاقتصاديّ، أي في العدالة وتوزيع الثروة. هذا الانفصال، الذي يتهدّد اليوم الوعي اليساريّ المعهود، الممزّق حاليّاًأكمل القراءة »