قالت وكالة الأناضول، بناء على مصدر أمني خاص، إن “العملية التي جندت لها القيادة العسكرية مشاة الجنود من قوات النخبة بمحافظة البويرة في فبراير الماضي، كانت تستهدف أمير ولاية الجزائر، التابعة لداعش، إلا أن العملية التي أسفرت عن مقتل 14 مطلوبا بتهم الإرهاب لم يكن الأخير بينهم”.أكمل القراءة »