أغضب قرار جديد للمجلس العلمي الأعلى، يبطل فيه فتواه الأخيرة عن «قتل المرتد»، مجموعة من السلفيين وبعض أعضاء حركة التوحيد والإصلاح على رأسهم العلامة أحمد الريسوني، الذي اعتبر القرار «تنفيذا لأمر». وأبطلت الوثيقة الجديدة، التي عنونت ب»سبيل العلماء»، ووزعت على العلماء إبان انعقاد الدورة الأخيرة للمجلس العلميأكمل القراءة »