تحول المركز الاستشفائي الجامعي الحسن الثاني بفاس، إلى قبلة لمروحيات وافدة من مناطق قروية متباعدة بالجهة وخارجها، محملة بنساء حوامل ومرضى من مختلف الأعمار، حالتهم مستعصية على «العلاج المحلي» في مناطق مختلفة خاصة تلك المحاصرة بالثلوج في عدة دواوير بأقاليم خنيفرة وبولمان وتازة وتاونات. في يوم الأربعاءأكمل القراءة »