fbpx
افتتاحية

انتهى الكلام

د. خالد الحري وضع رئيس الحكومة المعين نفسه في زاوية ضيقة بإعلانه، رسميا، توقيف المشاورات لتشكيل الحكومة مع حليفه الأول التجمع الوطني للأحرار، وسد باب المفاوضات مع الحليف الآخر الحركة الشعبية. البلاغ «المتسرع»، الذي يحمل بين ثناياه شحنة غضب لا تليق بمسؤول حكومي في حجم رئيس حكومة،أكمل القراءة »

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين

إثبات إنسانيتك


   


شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى