لهم شوارعهم وملاهيهم ومواقعهم الخاصة في الواقع وعلى العالم الافتراضي في الوقت الذي مازالت فيه المثلية الجنسية تشكل “طابو”، حتى المثليون أنفسهم لا يجرؤون على رفع غطائه، بما تعنيه من ميولات جنسية لا دخل لصاحبها فيها، بل قد تجعله يكون أول الكارهين والحاقدين على ذاته وجسده، فإنأكمل القراءة »