fbpx
ملف الصباح

دعارة المثليين… حكايات وأسرار

لهم شوارعهم وملاهيهم ومواقعهم الخاصة في الواقع وعلى العالم الافتراضي في الوقت الذي مازالت فيه المثلية الجنسية تشكل “طابو”، حتى المثليون أنفسهم لا يجرؤون على رفع غطائه، بما تعنيه من ميولات جنسية لا دخل لصاحبها فيها، بل قد تجعله يكون أول الكارهين والحاقدين على ذاته وجسده، فإنأكمل القراءة »

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى