لم يعد الداعرون من مثليي أكادير يجدون أي مشكلة في التواصل أو البروز في الشارع العام لجلب زبنائهم وعشاقهم من المغاربة والأجانب، كما كانوا يفعلون من قبل بشارع الحسن الثاني وساحة الأمل ولاكورنيش. إذ أصبح هؤلاء يستغلون وسائط التواصل الاجتماعي لإنشاء صفحاتهم الخاصة، أو مجموعات، يعرضون عبرهاأكمل القراءة »