fbpx
ملف الصباح

ملهى ليلي للمثليين بأكادير

لم يعد الداعرون من مثليي أكادير يجدون أي مشكلة في التواصل أو البروز في الشارع العام لجلب زبنائهم وعشاقهم من المغاربة والأجانب، كما كانوا يفعلون من قبل بشارع الحسن الثاني وساحة الأمل ولاكورنيش. إذ أصبح هؤلاء يستغلون وسائط التواصل الاجتماعي لإنشاء صفحاتهم الخاصة، أو مجموعات، يعرضون عبرهاأكمل القراءة »

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى