اشتهرت نيابة الحي الحسني في سبعينات وثمانينات القرن الماضي، برجال تعليم من نوع خاص، عصاميون، لم يتلقوا التكوينات الحديثة في مجال التربية، ولم يتعرفوا على زمن المخطط الاستعجالي ولا هم يحزنون، بل حتى الأدوات المدرسية التي كانوا يدونونها للتلاميذ في بداية الموسم، لم تكن تتعدى دفترين، بالإضافةأكمل القراءة »