عند كل صباح بينما يدير (رضوان.د) محرك سيارة الأجرة الصغيرة التي يشتغل عليها منذ سبع سنوات بعد حصوله على رخصة ثقة من ولاية الدار البيضاء، يدرك أن مستقبله مرتبط بذلك الكرسي الذي يجلس عليه أكثر من عشر ساعات في اليوم من أجل الحصول على كمية من المال تختلف حسب الأيام والظروف، وتتحكم فيها عوامل تختلف بين الشخصي والمهني. رضوان يعتقد أن مستقبله سائق طاكسي غير مضمون وأصبح أكثر تعقيدا بعد دخول مدونة السير حيز التنفيذ الشهر الجاري.
مقالات ذات صلة
شاهد أيضاً
إغلاق
-
القري: خارج السيطرةمنذ أسبوعين