fbpx
خاص

عبد الصبور…قنبلة مشاكل

يفتح باب الطاكسي المهترئ بعصبية، ويلعن شياطين الإنس والجن، قبل أن يغادر مكانه أمام المقود ويقف متأملا الإطار المطاطي الذي “انفجر” للتو. -“ولايني نهار هادا عاود ثاني، تفووو على زهر كيف داير، باقي ما كلنا حتى باسم الله”. يزمجر عبد الصبور، ذو الخمسين سنة بوجه غزته تجاعيدأكمل القراءة »

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   
شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى