fbpx
الرياضة

غريتس… “خائن” يعشقه الرؤساء

إيريك غريتس
عندما غادر إيريك غريتس أولمبيك مارسيليا قبل موسمين، رأى البعض في ذلك خيانة، وتساءل كثيرون في فرنسا كيف أن هذا المدرب أعاد الحياة إلى فريق كان في عداد الموتى، وغادره مباشرة بعدما عادت إليه الروح.
وحده رئيس النادي باب ديوف لم يقل شيئا سيئا عن غريتس، وظل يصفه بصديق أولمبيك مارسيليا، أما غريتس فيعتبر أن أهم ما ربحه في أولمبيك مارسيليا صداقة ديوف.
وعندما ساءت علاقة السعوديين معه، ظل الإعلام في واد يهاجمه، ويكيل له الاتهامات دون توقف، والرئيس عبد الرحمان بن مساعد في واد آخر، يشيد بمؤهلاته، واعتبره أحد أعظم المدربين الذي تعاقبوا على الفريق منذ تأسيسه.
وحتى وهو يتأخر أكثر من اللازم في الالتحاق بالمنتخب الوطني، تجند علي الفاسي الفهري، رئيس الجامعة، ومنصف بلخياط، وزير الشباب والرياضة، للدفاع عن غريتس، بل إن الوزير لم يكتف بذلك، وقال ردا على سؤال حول تفضيله المدرب البلجيكي

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.