بانوراما
“اشتغلت في المدرسة التي درست فيها”
خديجة بن سديرة… “وي شاف“
قد تجري الرياح بما لا تشتهيه السفن، لكن بالنسبة إلى الشاف خديجة بن سديرة، جرت كما كانت تحلم وتتطلع، وربما أكثر مما كانت تتوقع،
خديجة بن سديرة… “وي شاف“
قد تجري الرياح بما لا تشتهيه السفن، لكن بالنسبة إلى الشاف خديجة بن سديرة، جرت كما كانت تحلم وتتطلع، وربما أكثر مما كانت تتوقع،