fbpx
الأولى

سخط قياد بسبب التنقيلات المزاجية

تساؤلات حول مدى احترام معايير القانون الأساسي لرجال السلطة في الترقيات والتنقيلات

خلفت تنقيلات وترقيات رجال السلطة التي باشرتها وزارة الداخلية نهاية الأسبوع الماضي، سخطا وسط القياد ورؤساء الدوائر، إذ استغرب العديد من رجال السلطة توقيت إعلانها، الذي جاء بعد تثبيت أبنائهم في المؤسسات التعليمية، ما أخل باستقرارهم الأسري، خصوصا أن التنقيلات تمت إلى مناطق تبعد كثيرا عن مقار العمل السابقة.
وأفادت مصادر “الصباح” أن عشوائية ميزت لائحة التنقيلات، إلى درجة وصفها بالمزاجية وعدم الرجوع إلى سجل المعني بالتنقيل، ذلك أن بعض القياد اشتغلوا في المناطق النائية وعادوا إليها من جديد، فيما آخرون ثبتوا في المدينة نفسها التي كانوا يمارسون بها مهامهم.
أكثر من ذلك، أوضحت مصادر متطابقة أن 10 حالات لتنقيل رجال السطة كشفت الارتجالية التي تم بها إعداد اللوائح، إذ أن رجال السلطة العشرة توصلوا ببرقيات قرار التنقيل إلى أماكن معينة، وعقدوا العزم على الرحيل إليها، قبل أن يفاجؤوا بقرارات جديدة بتنقيلهم إلى أماكن أخرى غير تلك المحددة من قبل.

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.