الأولى
نشهد ألا رجلين أتقنا اللعبة إلا أنتما

بنكيران يتسلق ظهر الشعب ويصيح في الناس “بغيت إلياس“
كان يكفي «فلانتاين» وحفل عشاء وذكرى «فبراير» لتنكشف اللعبة: إلياس يحب عبد الإله، وعبد الإله «يموت في دبابيب» الفتى الريفي، ولتذهب أحقادنا إلى الجحيم.
هذا المحتوى خاص بالمشتركين. يمكنكم الإشتراك أسفله والإستفادة من:
التوصل بالنسخة الورقية قبل الساعة 9 صباحًا بالدار البيضاء والرباط. وسيتم التسليم إلى المدن الأخرى من خلال خدمة البريد
الاطلاع على جميع مقالات الصباح عبر الإنترنت ابتداء من الساعة 6 صباحًا