fbpx
الأولى

نشهد ألا رجلين أتقنا اللعبة إلا أنتما

بنكيران يتسلق ظهر الشعب ويصيح في الناس “بغيت إلياس

كان يكفي «فلانتاين» وحفل عشاء وذكرى «فبراير» لتنكشف اللعبة: إلياس يحب عبد الإله، وعبد الإله «يموت في دبابيب» الفتى الريفي، ولتذهب أحقادنا إلى الجحيم.

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.