الأولى
نشهد ألا رجلين أتقنا اللعبة إلا أنتما
بنكيران يتسلق ظهر الشعب ويصيح في الناس “بغيت إلياس“
كان يكفي «فلانتاين» وحفل عشاء وذكرى «فبراير» لتنكشف اللعبة: إلياس يحب عبد الإله، وعبد الإله «يموت في دبابيب» الفتى الريفي، ولتذهب أحقادنا إلى الجحيم.