الأولى
“لائحتي” للسفراء والقناصلة الجدد
تأخر بلاغ رسمي خمسة أيام شجع على التسريبات والإشاعة وأساليب الخلط و”حرق الأسماء” وتصفية الحسابات
عبد العظيم الشناوي، قنصل في ميلانو لعشقه أطباق سباكيتي.
فوزي السعيدي، سفير في إسبانيا لولعه برقصات الفلامينكو ومصارعة الثيران.
ثوريا جبران، سفيرة في فرنسا، حتى يتجنب اللصوص سرقة ديوان الشعر القديم المخبأ بعناية في جيب صغير في حقيبة يدها.