أصبح ميناءا “كابيلا” و”مارينا سمير”، قبلة لأعداد كبيرة من اليخوت الحاملة لأعلام مختلفة، منها الوطنية والأوربية، إذ أثبتت الإحصاءات الأخيرة، أن تلك الموانئ أصبحت غير قادرة على استيعاب الأعداد المتزايدة لتلك القوارب السريعة واليخوت الفارهة، سواء منها تلك التي في ملكية مغاربة أو أجانب. امتلاك يخوت أوأكمل القراءة »