مختصرات

مطاردة سيارة تنتهي بحادثة تسببت السرعة المفرطة لسائق سيارة بسبب مطاردته من قبل أفراد الدرك الملكي لأسباب مجهولة، انطلاقا من إحدى النقط خارج المدار الحضري بمنطقة ادخيسة في حادثة سير بإحدى المدارات بشارع الجيش الملكي بمكناس، أسفرت عن إصابة ستة أشخاص كانوا على متن السيارة من بينهم السائق فضلا عن خسائر مادية مهمة في هيكلها إثر ارتطامها القوي بجذع شجرة على حافة الطريق. وقد تم نقل المصابين على وجه السرعة إلى مستعجلات مستشفى محمد الخامس بمكناس، حيث خضعوا للفحوصات الطبية الأولية، التي أكدت أن حالتهم مستقرة، باستثناء شخصين تبين أنهما يعانيان إصابات تستدعي تدخلا طبيا عاجلا تم نقلهما إلى إحدى المصحات بالمدينة الجديدة .وقد تم فتح تحقيق في الموضوع لمعرفة الأسباب الحقيقية وراء وقوع الحادثة.حميد بن التهامي (مكناس) مخمور يضرم النار في نفسه أضرم مخمور النار في جسده ليلة الاثنين الماضي جراء منعه من ولوج حانة توجد وسط الجديدة. وقالت مصادر أمنية للصباح، «إن المعني بالأمر كان في حالة سكر متقدمة وحاول ولوج إحدى الحانات الموجودة وسط المدينة نفسها، لكن حراس الأمن الخاص (الفيدورات)، منعوه من الدخول، فأضرم النار في دراجة نارية كانت مركونة أمام الحانة نفسها، وأشعل النار في سرواله».وأكدت المصادر ذاتها، أنه فور علمها بالخبر، انتقلت فرقة أمنية تابعة للدائرة الأمنية الثالثة التي كانت تؤمن الديمومة، واستدعت سيارة للإسعاف لنقل المتهم الضحية إلى المستشفى الكبير بالجديدة لتلقي العلاج. وعلمت «الصباح» أن المعني بالأمر المتحدر من الحي البرتغالي (الملاح) بالجديدة، فر بعد ولوجه المركز الاستشفائي واختفى عن الأنظار. أحمد ذو الرشاد (الجديدة) الحبس لمتهم بإهانة الضابطة القضائية أدانت الغرفة الجنحية التلبسية بالمحكمة الابتدائية ببلدية إمنتانوت، متهما بالحبس ثمانية أشهر وغرامة قدرها 500 درهم، بعد متابعته في حالة اعتقال، طبقا لتعليمات وكيل الملك بالمحكمة المذكورة، من أجل السرقة وإهانة الضابطة القضائية عن طريق التبليغ عن جريمة يعلم بعدم حدوثها.وتعود تفاصيل القضية، إلى أواخر أكتوبر الماضي، حينما أوقفت عناصر الدرك الملكي للمركز الترابي بمجاط الظنين البالغ من العمر 42 سنة، إثر سرقته عدد من الدرجات النارية خصوصا من مراكش وإعادة بيعها بمسقط رأسه بجماعة ادويران، إذ أخبر العناصر الأمنية بعد إلقاء القبض عليه بأن دراجة نارية سرقها وباعها لمستشار جماعي بحضور شاهد، لكن بعد الاستماع إلى الشاهد نفى ماجاء على لسان الظنين، لتتم متابعته من أجل إهانة الضابطة القضائية عن طريق التبليغ عن جريمة يعلم بعدم حدوثها.محمد السريدي ( شيشاوة ) 20 سنة لمتهم بمحاولة القتل العمد أصدرت الغرفة الجنائية الابتدائية لدى محكمة الدرجة الثانية بالجديدة، أخيرا، قرارها القاضي بإدانة المتهم (ع.ع) والحكم عليه بعشرين سنة سجنا من أجل جناية محاولة القتل العمد مع سبق الإصرار ومحاولة إضرام النار عمدا ومحاولة السرقة الموصوفة والعنف ضد الأصول بواسطة السلاح والعنف والسكر العلني البين.ويستفاد من محضر الضابطة القضائية لدى سرية الدرك الملكي بأولاد غانم، أن عاملا فلاحيا بإحدى الضيعات الموجودة بدوار العشيشات بالجماعة القروية جمعة أولاد غانم، وضع شكاية مباشرة ضد المتهم، أفاد من خلالها أنه كان يباشر مهامه بالضيعة المذكورة رفقة مالكها، حينما التحق بهما المعني بالأمر وبدأ في سبهما وشتمهما، بل ووضع مسحوق ملح فلاحي في محرك السقي، ما جعل الدخان ينبعث منه قبل أن يتوقف عن الدوران. وملأ قنينة من سعة خمس لترات بالبنزين وأفرغها فوق كوخ يستريح فيه وحاول إضرام النار فيه، لكن سرعة الرياح حالت دون ذلك.وأضاف أنه لما حاول منعه، ارتمى على آلة حديدية وحاول ضربه، لكنه تفاداها، ووجه ضربة لوالده في رجله اليسرى. ولم يشف غليله، فتوجه نحو منزله ومنزل والده متوعدا إياهما بالقتل. أ . ذ (الجديدة) 15 سنة لمغتصب نساء بفاس خفضت غرفة الجنايات الاستئنافية بفاس، ليلة الثلاثاء الماضي، العقوبة الحبسية المحكوم بها «ع. ب» (ابن منطقة بن الطيب بالناظور، 64 سنة)، متهم بالاعتداء الجنسي على فتيات ونساء بعد اختطافهن واحتجازهن، مستغلا سيارة خفيفة في استدراجهن بداعي إيصالهن إلى وجهاتهن. وحكمت عليه ب15 سنة سجنا نافذا، مبقية على الحكم الابتدائي في باقي حيثياته، بعدما ناقشت ملفه طيلة ساعات والاستماع إليه وإلى فتاة اتهمت بمساعدته في استدراج الفتيات، ونساء وقاصرات فتك بأجسادهن في مواقع خالية ضاحية فاس. وأدين المتهم ابتدائيا ب20 سنة سجنا نافذا، وأدائه تعويضات مدنية لفائدة النساء ضحايا الاغتصاب المنتصبات طرفا مدنيا، تراوحت بين 6 و10 ملايين سنتيم، فيما أدينت شريكته بسنة واحدة حبسا نافذا بتهم «المشاركة في الاختطاف والاحتجاز والاغتصاب الناتج عنه الافتضاض». وتوبع المتهم لأجل جنايات وجنح «الاختطاف باستعمال وسيلة نقل، والاحتجاز والاغتصاب الناتج عنه افتضاض، والاغتصاب وهتك عرض بالعنف، وهتك عرض قاصر بالعنف ومحاولة ذلك، والسرقة المقترنة بظروف العنف والتهديد والليل واستعمال وسيلة نقل واستعمال السلاح والكل في حالة عود». وعرف المتهم المعتقل بسجن عين قادوس، بلقب «مول الغولف» نسبة للسيارة التي يملكها ويستعملها في النقل السري واستدراج ضحاياه بمن فيهن فتاة من الناظور اتهمت شريكته باستدراجها، قبل أن يختطفها ويغتصبها ويفتض بكارتها، مهددا إياها بالسلاح الأبيض والانتقام. ومن أغرب الحالات المغتصبة من قبل المشتبه فيه، امرأة كانت رفقة ابنتها الصغيرة، حملها في سيارته بداعي نقلها لوجهتها قبل أن يفتك بجسدها امام أعين الصغيرة، بأرض فلاحية خلاء ليستولي على ما بحوزتها من أموال ومجوهرات تاركا إياها تواجه مصيرها الغامض.حميد الأبيض (فاس)

مختصرات

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد

״طالب معاشو״ ينقل مرضى مراكش إلى المستعجلات

اعتقال مدير بالأملاك المخزنية بالرباط

مقالات ذات صلة