رشاأطلقت الفنانة رشا، ضمن أغنيات ألبومها «جايا الأيام»، أغنية تتحدث فيها عن مشاعرها الخاصة وأمنياتها في نشر السلام في الأرض وبين الشعوب، بنظرة إنسانية، حملت عنوان «الحب والسلام»، كتب كلماتها محمد آياتي ولحنها محمد يحيى.وأطلقت رشا ألبومها الغنائي «جايا الأيام» بتعاون مع شركة «روتانا» للصوتيات والمرئيات، ضم ثماني أغنيات من بينها أغنية «الحب والسلام». وعرضت منه أغنيتان مصورتان، الأولى بعنوان «ليلة من الليالي» كلمات هاني عبد الكريم وألحان وليد سعد وتوزيع محمد مصطفى، وأغنية «جايا الأيام» من كلمات رمضان محمد وألحان محمد يحيى وتوزيع كريم عبد الوهاب، وكلاهما مع المخرجة رندا علم. تلفزيونأعلنت «ياه لايف»، أخيرا، عن إطلاقها باقة تضم 43 قناة تلفزيونية للمشاهدين في منطقة المغرب العربي. ويأتي هذا الإعلان عقب توقيع اتفاقية جديدة مع مجموعة «ساحلي» الإعلامية في باريس، ستمكن مشاهدي «ياه سات» في المغرب العربي مشاهدة باقة القنوات الجديدة، والتي تضم 20 قناة متوفرة حصريا على «ياه لايف».وفي تعليق له على إطلاق باقة القنوات الجديدة، قال سامي بستاني، الرئيس التنفيذي ل»ياه لايف»، في بلاغ توصلت «الصباح» بنسخة منه: «نحن سعداء بتقديم خدماتنا إلى المشاهدين في المغرب العربي مع هذه الباقة الجديدة من القنوات التلفزيونية. ويمثل هذا الإطلاق برهانا على إستراتيجيتنا الهادفة إلى التواصل مع المجتمعات من خلال القنوات والبرامج التي تهتم بشؤونهم ورغباتهم». المسناويغيب الموت صباح أول أمس (الثلاثاء)، الباحث والناقد السينمائي المغربي مصطفى المسناوي، عن عمر يناهز 62 عاما، وذلك عقب أزمة قلبية طارئة ألمت به في القاهرة حيث كان مشاركا في مهرجانها السينمائي منذ الأسبوع الماضي.وعلمت «الصباح» أن الراحل داهمته الوعكة الصحية خلال الساعات الأولى من صباح أول أمس (الثلاثاء) وهو في غرفته بالفندق، ولم تفلح الإسعافات الأولية التي قدمت له في إنقاذه ليفارق الحياة وهو في الطريق إلى المستشفى الأمريكي بالزمالك، بعد أن قرر طبيب مختص عاينه بالفندق ضرورة نقله إلى هناك.ويعد المسناوي واحدا من مؤسسي النقد السينمائي المغربي. واكب بكتاباته تدرج الإنتاج السينمائي المغربي طيلة عقود، موزعا اهتماماته النقدية بين السينما والأدب وعلم الاجتماع والفلسفة.ونشأ الراحل بالدار البيضاء، التي ولد بها، ودرس بكلية الآداب والعلوم الإنسانية بالرباط ، وحصل على الإجازة في الفلسفة سنة 1977 ثم على دبلوم الدراسات المعمقة. وكان عضوا في اتحاد كتاب المغرب، وساهم في تحرير مجلة «الثقافة الجديدة»، كما عمل مديرا لجريدة «الجامعة»، و لمجلة «بيت الحكمة»، المختصة في الترجمة. وتوزع إنتاج الراحل بين القصة القصيرة والترجمة عن الفرنسية والإسبانية، إذ صدر له عمل قصصي هو « طارق الذي لم يفتح الأندلس»، وترجمتان هما «المنهجية في علم اجتماع الأدب» للوسيان غولدمان، و»سوسيولوجيا الغزل العربي: الشعر العذري نموذجا» للطاهر لبيب.عزيزالمجدوب