مختصرات

حجز سيارة محملة بالمخدرات بمراكش حجزت عناصر الدرك الملكي للمركز الترابي بمجاط اقليم شيشاوة، مساء السبت الماضي، نحو طن من المخدرات موزعة بين «الكيف» و»طابا»، داخل سيارة تحمل لوحة إحدى الدول الأوربية. وحسب مصادر «الصباح»، فإن سائق السيارة لاذ بالفرار إلى وجهة مجهولة بعد اقترابه من السد القضائي الذي أقامته عناصر الدرك الملكي بالطريق السيار ، لأجل إحباط هاته العملية التي توصلت بإخبارية بشأنها. ووفق المعطيات التي توصلت بها الجريدة، فإن السيارة ضُبط بداخلها أزيد من 400 كيلوغرام من مخدر القنب الهندي «الكيف» وأكثر من 36 كيلوغراما من مخدر «طابا»، كان سائقها ينوي إيصالها إلى أكادير. وبعد إشعار النيابة العامة المختصة بوقائع النازلة، حررت مذكرة بحث وطنية في حق صاحب السيارة، التي وضعت والمحجوز بمقر دركية مجاط.محمد الهزيم (مراكش) مقتل مسنة صدمها قطار استقبل المستشفى الكبير بالجديدة، زوال السبت الماضي، جثة مسنة، وتم وضعها بمستودع الأموات بعدما دهسها القطار الرابط بين الجديدة والبيضاء، وتم الاحتفاظ بجثة الهالكة من أجل إخضاعها لعملية التشريح الطبي. ووقعت الحادثة قرب دوار النواصر التابع ترابيا للجماعة القروية الحوزية، عندما غادر القطار محطة الجديدة على الساعة الثانية والنصف ظهرا من اليوم ذاته، وعلى بعد أمتار من محطة الأداء على الطريق السيار الرابط بين عاصمة دكالة والبيضاء، دهس امرأة مسنة، تبين أنها مشردة، ولم تكن تتوفر على وثائق هوية. وتوفيت المعنية بالأمر في المكان عينه بعد إصابتها بجروح في مختلف أنحاء جسمها. وفور وقوع الحادثة نفسها، انتقلت السلطات المحلية ومصالح الدرك الملكي لدى سرية آزمور إلى مكان الحادث، وتوقف القطار حوالي 20 دقيقة، لتمكين المتدخلين من مباشرة الإجراءات اللازمة، من معاينات وتحريات ميدانية ونقل جثة الضحية على متن سيارة لنقل الأموات، إلى المركز الاستشفائي الإقليمي بالجديدة.أ. ذ (الجديدة)التحقيق مع متهم بالابتزاز أودع وكيل الملك بالمحكمة الابتدائية بإمنتانوت، بإقليم شيشاوة، مساء الجمعة 13 نونبر الجاري، متهما سجن الأوداية ، بعد تورطه في تهديد وابتزاز شخصين، اقتنيا منه دراجة نارية مسروقة . و أفادت مصادر «الصباح»، أن المتهم البالغ، من العمر 29 سنة والذي قضى عقوبة حبسية من أجل سرقة الدراجات النارية، شرع مباشرة بعد مغادرته أسوار السجن في ابتزاز وتهديد شخصين يتحدران من مجاط، سبق أن باعهما دراجتين ناريتين سطا عليهما بمدينة مراكش، إلا أنهما قاما بتقديم شكاية في الموضوع. وأوقف المتهم، و وضع رهن تدابير الحراسة النظرية، طبقا لتعليمات النيابة العامة، لاستكمال البحث والتحقيق، واعترف الظنين بالمنسوب إليه، قبل عرضه على أنظار وكيل الملك، لتعميق البحث، ليقرر هذا الأخير إيداعه سجن الأوداية، في حين تمت متابعة الشخصين الآخرين في حالة سراح.محمد السريدي (شيشاوة) تطورات مقتل حارس حانة يواصل قاضي التحقيق بمحكمة الاستئناف ببني ملال مسطرة الاستماع إلى عدد من المشتبه في تسببهم في قتل حارس حانة ببني ملال (م.ص) قضى نحبه متأثرا بجراحه الغائرة، رغم نقله المستشفى الجهوي ببني ملال لتلقي الإسعافات. وذكرت مصادر مطلعة، أن من بين الموقوفات أربع فتيات، إحداهن أصيبت بكسر في يدها جراء تلقيها ضربة من قبل أحد الموقوفين الذي أكد واقعة الاعتداء عليها، فضلا عن موقوفين آخرين، يعتقد أنهما كانا حاضرين لحظة الاعتداء على الضحية الذي فارق الحياة.ويتعلق الأمر بالضحية (م.ص) يقطن بحي باب الفتوح ببني ملال، أصيب بضربات غادرة، قبل أن يتم دهسه بسيارة خفيفة من قبل الفاعل الذي استغل جنح الظلام لتصفيته جسديا. وأفادت مصادر متطابقة أن أسرة الهالك شوهدت أمام محكمة الاستئناف بني ملال وقد اتنتابها موجة غضب شديد، إثر تقديم المشتبه فيهم إلى قاضي التحقيق بمحكمة الاستئناف للنظر في التهم المنسوبة إليهم، بعد إيقافهم بمجرد شيوع خبر مقتل الضحية الذي نقل ليلا إلى قسم المستعجلات ببني ملال في حالة خطيرة لتلقي الإسعافات. وتعرض الضحية للاعتداء من قبل مشتبه فيه تعددت الروايات حول هويته، علما أن المشتبه فيه الرئيسي الذي تم توجيه أصابع الاتهام إليه نفى واقعة الاعتداء على الضحية، فتوجهت أصابع الاتهام لمنفذ «حكم الإعدام» في حق الضحية الذي انتقل، وفق شهادات الأسرة، ليلا إلى مسرح الجريمة لتسوية بعض الخلافات، لكنه أصيب في مقتل.سعيد فالق (بني ملال) أمن فاس يحقق في مقتل مستخدم أمر الوكيل العام بمحكمة الاستئناف بفاس، بالتحقيق في ظروف وملابسات وفاة «ع. ل» مستخدم بمحل لغسل السيارات بحي مونفلوري/ الزهور، عمره 27 سنة، قبل العثور على جثته في مرحلة تحلل متقدمة مساء الجمعة الماضية، داخل فيلا مهجورة بحي الأدارسة. وباشرت المصالح الأمنية بمصلحة الديمومة بالدائرة الثامنة للأمن بحي السعادة، هذا التحقيق، واستمعت إلى أفراد من عائلة الضحية الذي اختفى قبل نحو شهر من العثور على جثته، وتقدمت عائلته بإخبار بالاختفاء لدى الدائرة 19 بحي الزهور، دون أن يعثر على أي أثر له. ونقلت جثة الهالك العازب الذي لم يكن يعاني أي اضطرابات أو مرض نفسي، إلى مستودع الأموات بمستشفى الغساني، لإخضاعها إلى التشريح الطبي لمعرفة أسباب وفاته وما إذا كان لذلك علاقة بفعل جرمي أو وفاة عادية تبقى مستبعدة، ارتباطا بواقعة اختفائه دون أن تكون له مشاكل مع أسرته. وعثر على جثة الهالك متحللة بشكل صعب معه التعرف عليه من قبل أفراد عائلة الذين اتصلت بهم مصالح الأمن بعد العثور على الجثة، في ركن من الفيلا، وبدا منبطحا على بطنه بشكل مائل قليلا إلى اليمين، ما يزيد من غموض الوفاة التي من شأن التشريح الطبي كشفها.ووجدت عائلة الضحية صعوبة كبيرة في التعرف عليه، بسبب انمحاء ملامح وجهه، ولم تتعرف عليه إلا بملابسه التي كان يرتديها وقت مغادرته منزل أسرته بمونفلوري قبل أن يختفي وتنقطع أخباره عن عائلته التي عاشت تألمت لفراقه طيلة شهر كامل قبل العثور عليه جثة هامدة. حميد الأبيض (فاس)

مختصرات

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد

نانسي تعود إلى "مازاغان"

المؤبد لمثليين قتلوا فرنسيا

مقالات ذات صلة

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات