fbpx
ملف الصباح

رهان الجماعة بعد ياسين… من العقائدية إلى الواقعية

الرامي: محورية ومركزية الشيخ في بنية الجماعة يضعها اليوم أمام المحك في غيابه

حتى لو قالت “السياسة بعض شأننا” فإن جماعة العدل والإحسان جعلت من السياسة كل شأنها، خاصة بعد أن تقوت صفوفها بأتباع مرشدها العام. وحتى لو ركزت في سياق بسط أهدافها وغاياتها على التداول على السلطة وسيادة الشعب والتعددية ومحورية العلاقات، فإن الجماعة بنيت وتنامت حول نقطة مركزية
وهي الإنتاج الإيديولوجي للشيخ ياسين، وهذا ما يجعل غياب المرشد يفرز مجموعة من الإكراهات والتحديات على التنظيم.  

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى