fbpx
ملف الصباح

أبناء الأثرياء يتمردون على أنفسهم

يتركون النوادي الخاصة وأماكن الترفيه الراقية للتعبير عن أنفسهم بحرية

يختلفون كثيرا عن المتشبهين بمايكل جاكسون أو مادونا في التسعينات، ولا علاقة لهم بعاشقي «ناس الغيوان» ولا بمحبي «بوب مارلي»، ولن يكون مهرجان الصويرة الذي يستقبل مختلف الفئات الشبابية في المغرب، معبودا لهم أبدا، لأنهم ببساطة لا

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى