منطقة الخليج العربي لن يمسّها “الربيع العربي” بأيّ تغييرات بنيويّة جذرية لأنها منطقة حساسة
في عام 2011 تطوّرت فكرة سياسة التعاون بين دول المجلس إلى دعوة للاتّحاد الكياني في ما بينها. وكان الداعي إلى ترجمة هذا الاتحاد الملك عبد الله بن عبد العزيز، وذلك خلال الجلسة المغلقة التي تلت افتتاح أعمال القمة الخليجية الثانية والثلاثين التي انعقدت في الرياض في19 دجنبر 2011.
قال خادم الحرمين الشريفين وقتها، «إن الخليج مستهدف في أمنه واستقراره»؛ وإنه ينبغي لدول المجلس أن تكون على قدر المسؤولية الملقاة على عاتقها.