تخصصان تربويان تم توظيفهما لتأجيج الصراع الإيديولوجي أعيد أخيرا فتح جبهات الصراع مجددا بين مادتي الفلسفة والتربية الإسلامية، اللتين لم ينظر إليهما فقط باعتبارهما تخصصين بيداغوجيين ومعرفيين، بل أداتين لتأجيج الصراع الإيديولوجي بين أطراف متناحرة، حاولت أن توظف كل تخصص لما يخدم هواها الإيديولوجي وتمنح التخصصين معاأكمل القراءة »