تطور الأوصاف من “الحلاوة” و”التكبيرة” إلى “التقرقيبة” والدهنة” رغم تحريم الرشوة دينيا ومنعها قانونيا ورفضها على صعيد القيم الاجتماعية، إلا أن كل هذا لم يحل دون اتساع رقعتها داخل المجتمع المغربي، واتخاذها أشكالا مختلفة وتسميات عديدة باعتبارها مرضا وخللا في النظام الاجتماعي المغربي. وسبق للسوسيولوجي الراحل محمدأكمل القراءة »