تحكي قصة عبد المولى الكثير من الشجن، وملامح وجهه تخفي ألما دفينا، حتى بدا مثل طفل شاخ قبل الوقت، حين علت وجهه التجاعيد… لم تبتسم الحياة، يوما ما، لعبد المولى، فبادلها “كرها”. لا تجد عبد المولى إلا مقطب الحاجبين، فقلما يبتسم، وتشعر أن قلبه يعتصر حزنا، ونادراأكمل القراءة »